إرث
حب الماس
تميّزنا هو أوّلًا وقبل كل شيء قصة عائلية تقوم على تبادل المعارف ونقلها. قصة حب الأب لابنته، ورغبته في تعليمها كل ما اكتسب من معارف عن ملكة الأحجار الكريمة من صغيرة وكبيرة بصفته تاجر ألماس، إذ يعرف كل بواطنها وظاهرها. فقد قرّر منذ أكثر من 55 عامًا أن يهب حياته لهذا الحجر الكريم من خلال تأسيس ميسيكا دايموندز. وهي الشركة الأم التي تشهد على خبرتنا وشرعيتنا. ولا نزال حتى اليوم نتعاون مع تجار ألماس في جميع أنحاء العالم، يلتزمون بالعثور على أكثر الأحجار تألّقًا وتميّزًا ويسلطون الضوء على لمعانها.
حب الماس
تميّزنا هو أوّلًا وقبل كل شيء قصة عائلية تقوم على تبادل المعارف ونقلها. قصة حب الأب لابنته، ورغبته في تعليمها كل ما اكتسب من معارف عن ملكة الأحجار الكريمة من صغيرة وكبيرة بصفته تاجر ألماس، إذ يعرف كل بواطنها وظاهرها. فقد قرّر منذ أكثر من 55 عامًا أن يهب حياته لهذا الحجر الكريم من خلال تأسيس ميسيكا دايموندز. وهي الشركة الأم التي تشهد على خبرتنا وشرعيتنا. ولا نزال حتى اليوم نتعاون مع تجار ألماس في جميع أنحاء العالم، يلتزمون بالعثور على أكثر الأحجار تألّقًا وتميّزًا ويسلطون الضوء على لمعانها.
إبداع لا ينضب
يتجلى تميّزنا في الإبداع أيضًا بحيث تسعى فاليري ميسيكا منح الماس أوجه تعبير جديدة وفي أجواء استوديو التصميم الحميمية، يسعى فريقنا للجمع بين الماس والمستقبل وبلورة الأفكار الخلّاقة من خلال إقامة التوازن المناسب بين احترام التقاليد والابتكار. وقد يستغرق إنجاز جوهرة في بعض الأحيان أكثر من عام. وخلال هذه العملية القيّمة، يعمل الفنانون معًا على إيجاد الطريقة المثالية لنقل كل الأناقة والروعة اللتين ألهمتا هذا الإبداع الجديد.
تقاليد صياغة المجوهرات
تقاليد صياغة المجوهرات
تقاليد صياغة المجوهرات
وتتطلب بعض المجوهرات الراقية عدة أشهر من العمل. وتصميم قطعة واحدة يستغرق أحيانًا أكثر من 500 ساعة. من مرصّعين وصياقلة وصاغة مجوهرات بطبيعة الحال وحتى السبّاكين... ويتعاون الجميع على تصميم أكثر القطع تميّزًا. ومثل فرقة من الموسيقيين، يؤلف الحرفيون الأحجار الكريمة للحصول على سيمفونية متناغمة من الماسات. ولكلٍ دور يؤديه على أكمل وجه. تقتضي مجوهرات ميسيكا مراعاة القدر نفسه من الاهتمام بالتفاصيل والأساليب التقنية نفسها والتقاليد العريقة نفسها. وتنطبق معاييرنا العالية على جميع مجوهراتنا الفاخرة.
الخبرة
جودة ممتازة
سعيًا إلى الحفاظ على هذه المهارات التقليدية، اكتسبنا الخبرة اللازمة لضمان قطع عالية الجودة. وبعد الانتهاء من صياغة جوهرة ما، تتحقّق الأفرقة المسؤولة عن مراقبة الجودة من أنها تستوفي معاييرنا وأن لمساتها النهائية متقنة. ويتبعون ميثاقًا صارمًا يقوم على ثلاثة معايير: هندسة القطعة البشرية (حجمها والراحة التي تضمنها) وسماتها الجمالية وسلامتها (الصلابة والمتانة والتآكل والتقادم ووزن الأحجار وسبائك الذهب وغيرها). ويتوخى هؤلاء الخبراء الدقة الكاملة في فحص جميع مجوهرات ميسيكا ومجوهراتها الراقية.
جودة ممتازة
سعيًا إلى الحفاظ على هذه المهارات التقليدية، اكتسبنا الخبرة اللازمة لضمان قطع عالية الجودة. وبعد الانتهاء من صياغة جوهرة ما، تتحقّق الأفرقة المسؤولة عن مراقبة الجودة من أنها تستوفي معاييرنا وأن لمساتها النهائية متقنة. ويتبعون ميثاقًا صارمًا يقوم على ثلاثة معايير: هندسة القطعة البشرية (حجمها والراحة التي تضمنها) وسماتها الجمالية وسلامتها (الصلابة والمتانة والتآكل والتقادم ووزن الأحجار وسبائك الذهب وغيرها). ويتوخى هؤلاء الخبراء الدقة الكاملة في فحص جميع مجوهرات ميسيكا ومجوهراتها الراقية.
ضمان الأصالة
لذا طوّرت ميسيكا سمات مميّزة لضمان أصالة مجوهراتكم الماسية. وفي أثناء مراقبة الجودة، لا يكتفي الخبراء بالتحقّق من توافق القطعة مع المواصفات فحسب، بل يتحققون أيضًا من أنها من صنعنا. يخضع الماس لمزيد من التدقيق: تأتي الأحجار التي يزيد وزنها عن 0.30 قيراط مع شهادة المعهد الأمريكي للأحجار الكريمة (GIA)، مما يضمن أصلها وجودتها العالية وسلامتها. حتى أصغر الأحجار المستخدمة في مجوهراتنا تلبي أعلى معايير التميّز. ويتمّ فحص كل حجر. ولا تترك فرقنا مجالًا للخطأ لضمان تألق ماساتنا وفخامتها.
